Friday, March 5, 2010
ببساطة
حقيقة الدنيا مؤلمة لدرجة ان الناس لا يعترفون بها
لو كنت واقعيا فى تلك الحياة سيحرقك الحزن كالنار الهشيم
ولو كنت خياليا سيسجنك التمنى فى دروبه اللامتناهية
يتبقى لنا حتى نعيش ان نتغاضى عن كنه الحياة .. لنستمر
posted by استراحة محمد at 10:53 AM
7 Comments:
إن الإنسان شخص ضعيف لا يستطيع أن يعيش في مناخ الشك والارتياب أربعا وعشرين ساعة على أربع وعشرين ساعة
الإنسان حيوان يقيني، الإنسان مسكين في هذا العالم. انه وحيد وبحاجة إلى اعتقاد معين أو إيمان يستمسك به ويعصمه من الضياع والتيه والرعب أمام الموت والفناء الأبدي
ينبغي أن نفهم حاجته إلى الاطمئنان والثقة والاعتقاد الراسخ بشرط ألا يتحول ذلك إلى نوع من العقلية المتحجرة أو التعصب المنغلق والأعمى....
التغاضى هو اختيار ثالث ولكنه لا ينفى المزيد من الاختيارات
تحياتى
أترى الأمر بهذه البساطة!!!؟
sal
زى ما قلت بالظبط
******
محاولة لكسر الصمت
انتى شايفة ايه ؟؟
ليس شرط ان نحترق بالمعرفه
او نستهبل على الدنيا يعنى
الحياة مش دربين متضادين
ريح بالك شويه ووازن الدنيا احسن تحرق انت نفسك
اراه مستحيلا..وعن تجربة
تحياتي
الإمضاء
دواير
و الله يابني جبت من الاخر
هو كده فعلا بمنتهى البساطه
لو لم تكن مؤلمه لما جئنا إليها ونحن نبكى
Post a Comment
<< Home