Sunday, May 4, 2008
العادة السرية
المرادى يا جماعة أنا هتكلم في موضوع حساس شوية ، وهو العادة السرية ، والحساسية بتاعة الموضوع ده مش راجعة لكونه ظاهرة او حاجة شاذة وهسلط عليها الضوء
، الحكاية مش كده خالص ، لأن الموضوع منتشر وموجود وحقيقة واقعة ما حدش يقدر ينكرها على الأقل مع ذاته
طب السؤال البديهى هنا ، ليه الكلام في الحكاية دى فيه حساسية ؟؟
وبصراحة أنا فكرت كتير ، وقررت انى اكون واضح مع نفسى عشان اوصل لأجابة واضحة واقرب للحقيقة
وتوصلت ان الولاد مع نفسهم بدون وجود بنات ، بيتكلموا في الموضوع عادى بدون اى كلفة او حساسية
ونفس الحكاية برضه تقدر تطبقها على البنات
اذا النتيجة المنطقية ان الحساسية راجعة للأختلاط بين الجنسين ، يعنى من الاخر مكان فيه ولاد وبنات وتذكر سيرة الجنس ، هنا بتلاقى الحساسية وجدت البيئة المناسبة اللى تكون فيها
والكلام ده بيودينا لنتيجة مهمة جدا – من رأيى الشخصى – وهى ان الموضوع في حد ذاته مش حساس لكن الحساسية راجعة لعوامل خارجية
والنتيجة اللى فاتت دى تقدر تطبقها على الكلام في الجنس عامة ، لكن خلينا نكون اكثر تحديدا ونتكلم في موضوعنا الرئيسى اللى هو العادة السرية
بداية البيئة اللى بتنشأ فيها العادة السرية في مجتمعنا ، مكونة من دين بيضع قيود على الجنس وبيحدده بنظام اجتماعى واضح اللى هو الجواز ، وبعدين المجتمع اللى بيضع قيود على القيود ، يعنى بيضع قيود على الجواز ويعقده بعادات وتقاليد وقيود مادية وما شابه
ده طبعا في وجود مثيرات بتزيد كل يوم وسائلها سواء التكنولوجية او الواقعية
وفى وسط ده كله بتوجد طاقة جنسية ربنا خلقها فينا ، ومش تحت سيطرتنا لأن الموضوع فسيولوجى بحت ، ولازم الطاقة دى تعبر عن نفسها
وعشان الانسان مش عاوز يغضب ربنا ويخالف الدين ، وفى نفس الوقت مش عارف يخوض القنوات الشرعية ، فبتظهر العادة السرية كحل بديل ومسكن له تأثيره
والعادة السرية مالهاش اى دعوة بالتعليم او الثقافة او اى حاجة من الحاجات دى ، لأن ببساطة الموضوع زى ما قلت فسيولوجى بحت ، يعنى التركيب الجسمانى والحاجات الرئيسية عند العالم هى نفسها عند انسان بسيط عادى ، وعلم النفس قسم الحاجات الرئيسية للأنسان عامة في جوع وعطش وجنس
واهمية العادة السرية بتظهر – وكلامى بمنتهى الوضوح – في محاولتك التخلص منها في لحظات معينة بتحس فيها انك قرفان وعاوز تخلص من الموضوع ده
وهنا بتبتدى توضع خطط وتضغط على نفسك وتشد من عزمك ، وده اكبر دليل على اهمية الموضوع ، يعنى لو كان بسيط كنت بطلته ببساطة ، لكن انت دلوقتى في محاولة لمواجهة حاجاتك الطبيعية الفطرية ودى مواجهة قاسية جدا
والعادة السرية قائمة على الخيال ، وده بيخلينى اوصل برضه لنتيجة مهمة – في وجهة نظرى – ان الخيال شىء مؤثر جدا ، لدرجة انه بيخلى جسمك يشتغل وغددك تدور وتؤدى وظائفها كاملة بدون وجود واقع ملموس
يعنى ماكنة بطلع عيش من غير ما يكون في عجينة لمجرد انك وهمت الماكنة ان في عجينة
ودى حاجة ما ينفعش نعديها بالساهل ابدا
طيب ايه الخطأ الحقيقى في ممارسة العادة السرية ؟؟
من وجهة نظرى ان الخطأ الحقيقى بيظهر لما الموضوع بيتعدى حدود الأشباع الفطرى للغريزة ، وبيبقى مجرد مليان فراغ
يعنى كل ما واحد يلاقى عنده شوية وقت يقوم مليهم بالعادة السرية
وهنا الموضوع بيخرج عن الحاجة وبيدخل في دائرة ثقافة واتجاهات الشخص ذاته
يعنى في واحد في وقت فراغه ممكن يملى وقته باشباع لنصه الفوقانى ، وواحد يملاه بأشباع لنصه التحتانى ، كل واحد واتجاهاته في الحياة
في النهاية احب اقول ان البنى ادم محصور بين قيود دينية ومجتمعية وحاجات فسيولوجية ، وعشان كده اضطر الانسان انه يلجأ للتحايل ويخترع بعقله وبقوة الحاجة اللى جواه ثغرة يقدر من خلالها يوزن المعادلة الصعبة جدا دى
واننا نقول ان الحكاية دى مش موجودة فده شغل نعام وهروب من الواقع ، واننا نقول نقضى على العادة السرية خالص فده غباء وجهل ، لكن اللى نقدر نقوله ان التنظيم والرقى بالتفكير والخروج من دائرة المتعة لمجرد المتعة هو الحل الأمثل
يعنى انت لو متجوز او انتى متجوزة – والكلام هنا للمسرفين – فمستحيل تقدر مثلا تمارس العلاقة الحميمة – حلوة العلاقة الحميمة دى – خمس مرات في اليوم ، مش هتعيش نايم في السرير يعنى
كما اوجد الانسان الثغرة التى يعبر بها عن ذاته ، لابد أيضا ان يعبر عن ذاته التعبير الأمثل والذى يدل على شخصية سوية
، الحكاية مش كده خالص ، لأن الموضوع منتشر وموجود وحقيقة واقعة ما حدش يقدر ينكرها على الأقل مع ذاته
طب السؤال البديهى هنا ، ليه الكلام في الحكاية دى فيه حساسية ؟؟
وبصراحة أنا فكرت كتير ، وقررت انى اكون واضح مع نفسى عشان اوصل لأجابة واضحة واقرب للحقيقة
وتوصلت ان الولاد مع نفسهم بدون وجود بنات ، بيتكلموا في الموضوع عادى بدون اى كلفة او حساسية
ونفس الحكاية برضه تقدر تطبقها على البنات
اذا النتيجة المنطقية ان الحساسية راجعة للأختلاط بين الجنسين ، يعنى من الاخر مكان فيه ولاد وبنات وتذكر سيرة الجنس ، هنا بتلاقى الحساسية وجدت البيئة المناسبة اللى تكون فيها
والكلام ده بيودينا لنتيجة مهمة جدا – من رأيى الشخصى – وهى ان الموضوع في حد ذاته مش حساس لكن الحساسية راجعة لعوامل خارجية
والنتيجة اللى فاتت دى تقدر تطبقها على الكلام في الجنس عامة ، لكن خلينا نكون اكثر تحديدا ونتكلم في موضوعنا الرئيسى اللى هو العادة السرية
بداية البيئة اللى بتنشأ فيها العادة السرية في مجتمعنا ، مكونة من دين بيضع قيود على الجنس وبيحدده بنظام اجتماعى واضح اللى هو الجواز ، وبعدين المجتمع اللى بيضع قيود على القيود ، يعنى بيضع قيود على الجواز ويعقده بعادات وتقاليد وقيود مادية وما شابه
ده طبعا في وجود مثيرات بتزيد كل يوم وسائلها سواء التكنولوجية او الواقعية
وفى وسط ده كله بتوجد طاقة جنسية ربنا خلقها فينا ، ومش تحت سيطرتنا لأن الموضوع فسيولوجى بحت ، ولازم الطاقة دى تعبر عن نفسها
وعشان الانسان مش عاوز يغضب ربنا ويخالف الدين ، وفى نفس الوقت مش عارف يخوض القنوات الشرعية ، فبتظهر العادة السرية كحل بديل ومسكن له تأثيره
والعادة السرية مالهاش اى دعوة بالتعليم او الثقافة او اى حاجة من الحاجات دى ، لأن ببساطة الموضوع زى ما قلت فسيولوجى بحت ، يعنى التركيب الجسمانى والحاجات الرئيسية عند العالم هى نفسها عند انسان بسيط عادى ، وعلم النفس قسم الحاجات الرئيسية للأنسان عامة في جوع وعطش وجنس
واهمية العادة السرية بتظهر – وكلامى بمنتهى الوضوح – في محاولتك التخلص منها في لحظات معينة بتحس فيها انك قرفان وعاوز تخلص من الموضوع ده
وهنا بتبتدى توضع خطط وتضغط على نفسك وتشد من عزمك ، وده اكبر دليل على اهمية الموضوع ، يعنى لو كان بسيط كنت بطلته ببساطة ، لكن انت دلوقتى في محاولة لمواجهة حاجاتك الطبيعية الفطرية ودى مواجهة قاسية جدا
والعادة السرية قائمة على الخيال ، وده بيخلينى اوصل برضه لنتيجة مهمة – في وجهة نظرى – ان الخيال شىء مؤثر جدا ، لدرجة انه بيخلى جسمك يشتغل وغددك تدور وتؤدى وظائفها كاملة بدون وجود واقع ملموس
يعنى ماكنة بطلع عيش من غير ما يكون في عجينة لمجرد انك وهمت الماكنة ان في عجينة
ودى حاجة ما ينفعش نعديها بالساهل ابدا
طيب ايه الخطأ الحقيقى في ممارسة العادة السرية ؟؟
من وجهة نظرى ان الخطأ الحقيقى بيظهر لما الموضوع بيتعدى حدود الأشباع الفطرى للغريزة ، وبيبقى مجرد مليان فراغ
يعنى كل ما واحد يلاقى عنده شوية وقت يقوم مليهم بالعادة السرية
وهنا الموضوع بيخرج عن الحاجة وبيدخل في دائرة ثقافة واتجاهات الشخص ذاته
يعنى في واحد في وقت فراغه ممكن يملى وقته باشباع لنصه الفوقانى ، وواحد يملاه بأشباع لنصه التحتانى ، كل واحد واتجاهاته في الحياة
في النهاية احب اقول ان البنى ادم محصور بين قيود دينية ومجتمعية وحاجات فسيولوجية ، وعشان كده اضطر الانسان انه يلجأ للتحايل ويخترع بعقله وبقوة الحاجة اللى جواه ثغرة يقدر من خلالها يوزن المعادلة الصعبة جدا دى
واننا نقول ان الحكاية دى مش موجودة فده شغل نعام وهروب من الواقع ، واننا نقول نقضى على العادة السرية خالص فده غباء وجهل ، لكن اللى نقدر نقوله ان التنظيم والرقى بالتفكير والخروج من دائرة المتعة لمجرد المتعة هو الحل الأمثل
يعنى انت لو متجوز او انتى متجوزة – والكلام هنا للمسرفين – فمستحيل تقدر مثلا تمارس العلاقة الحميمة – حلوة العلاقة الحميمة دى – خمس مرات في اليوم ، مش هتعيش نايم في السرير يعنى
كما اوجد الانسان الثغرة التى يعبر بها عن ذاته ، لابد أيضا ان يعبر عن ذاته التعبير الأمثل والذى يدل على شخصية سوية
posted by استراحة محمد at 9:14 AM
9 Comments:
استاذ محمد
طبعا ده اول تعليق ومادمنا هنتكلم عن العادة السرية او الاستمناء بالمعني الشرعي فالموضوع مبقاش سري خالص
بص انا قرات عن الموضوع ده كتير وبرامج للتخلص وغيره
اولا انا اتفق مع في نقطتين
الاولي
وهي ان الرغبة الجنسية هي موضوع فسيولجي بحت
والنقطة الثانية
موضوع القيود الموضوعة عليه وفوق القيود قيود
لكن المشكلة الحقيقة اللي انت اتكلمت عنها ان الموضوع يتحول الي عادة طبيعية وليس فعل شاذ
يعني كل متكون فاضي تملا فراغك بيها
هنا تكون المشكلة لانه يمكن لو الشخص حتي تزوج بتحصل معاه مشكله انه تعود علي طريقة اشباع معينة
انا شايف احنا محتاجين نضع وسائل لحل هذة المشكلة وبقول وسائل وليست قيود
يعني مثلا لما يكون الشرع بيقول ان الصيام وسيلة ده مش قيد بس الصيام بيحول هذة الطاقة ويفرغها في شكل اخر
كمان لما نمارس الرياضة ده هيساعد كتير في تحويل صورة الطاقة الي نوع اخر مفيد
ايضا شغل الوقت والتفكير بشئ يملئ حياتك ويعطيك قيمة وفي نفس الوقت مش هتلاقي وقت تفكر وتسرح بخيالك
خلينا نكون واقعين برغم ده كله قد نقع فيها
بس هناك فرق لما نقع ونقوم وبين لما تقع وتستحلي الوقعة
الظروف صعبة والمثيرات بقت في كل حدتة
بس ده كله مش مبرر يا جماعة
كنت قد قرات عن اول شاب صعد القمر كان عمره حوالي خمس وعشرون عاما ولما سئل عن انه كيف وصل لذلك برغم عمره الصغير وامثاله من الشباب لم يستطع ذلك قال ان معظم الشباب ما ان يتخرج من الجامعة او ان ينهي المرحلة الدراسية لا يفكر في اي شئ او ما يشغل الحيز الاكبر من تفكيره هو الزواج
الجنس حاجة مهمة جدا بس مش كل حاجة وهو يختلف عن الحاجات الفسيلوجية البحتة الاخري مثل الطعام والشرب الذي ان فقدهم الانسان او اي كائن حي يموت كثيرون هم من عاشوا وماتوا لم يتزوجوا
كفاية كده بقي
ولو حد عنده حلول اخري يريت يوضعها
شكرا يا محمد
بوست مميز يامحمد
هو الحلول موجودة
لكن مش الكل بيقدر عليها واحيانا تفشل المحاولات
يعنى الصيام مش كل الناس تقدر علية
الرياضة مفيش استمرار لااغلبية فيها
الحل الاساسى الزواج
وان كانت تكاليفة الان عالية
فيكون نداء الى اولياء الامور بعدم رفع تكاليف الزواج
وربنا يصلح حال الجميع
تحياتى
طبعا انا معاك في كلامك دة
بس المشكلة فعلا لما تبقي عادة لقضاء وقت الفراغ دة لأن كثرتها بيتعب وبيأثر علي الحالةالجنسية بعد الزواج فتلاقي نفسك ايام ماكنت بتتخيل بس كنت شغال جامد طحن ولما جيت تتحقق عملي بقيت مش شغال خالص ودةطبعا بياثرعلي نفسيتك اللي بتكون تعبانة اصلا فتلاقي نفسك في حضيض الحضيض رغم ان الموضوع بسيط جدا ومش مستاهل كل دة
بس هي المشكلة ان في مجتمعتنا الجنس يأخذ هالة كبيرة جدا اكبر من حجمه بكثير رغم ان الموضوع عادي جدا وزي مانت قولت المتجوزين مش بيمارسو خمس مرات فياليوم
هو الحل طبعا الجواز وتيسيره وان الانسان يشغل نفسه بنصف الفوقاني مش التحتاني
وسلامي ليك وربنا يستر من تعليقات البنات
اولا بحييك جدا على اثارة الموضوع ده وبجرأة وباحترام
للاسف كلامك صح هى منتشرة وليها مضار كتير سيئة للغاية
بجد ربنا يجازيك خير على الكلام
طبعا علاج الموضوع ده غض البصر والصيام
لحد ماربنا يفرجها ههههههه
وربنا يكون فى عون الشباب الصراحة هههههههه
مدحت محمد
لا تنظر الي صغر المعصيه ... ولكن انظر الي عظمة من تعصي
المشكله مش في العاده السريه نفسها ، المشكله في تطوراتها وفتأثيراتها النفسيه السيئه علي صاحبها
اللهم اهدي شباب المسلمين جميعا يارب
انا كنت هنا وقرية الموضوع
بس مفيش عندى تعليق فى الوقت الحالى
لك تحياتى صديقى
بس يا محمد
دي أول مرة اتصفح فيها البلوج بتاعك و أول موضوع لقيته في وشي على طول الموضوع ده
أنا هبعد عن الهزار في كلامي لأن الموضوع هنا جد جد بجد
أولاً العادة السرية اسمها في اللغة العربية " الإستمناء" و دي حرام حرام حرام شرعاً لقول الرسول صلى الله عليه و سلم في حديث شريف " ناكح اليد في النار" صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم...ده غير طبعاً الأضرار الصحية الخطيرة على الجسم نتيجة العادة دي ...
هتقولي طيب و السائل المنوي اللي بيتكون مهو الطبيعي أن الجسم يتخلص منه مش معقول هيتراكم
هقولك ده بيحصل بالفعل أثناء الإحتلام ... و ده أثناء النوم زي ما انت عارف ... و ده مفيش منه وزر ... بل العكس ده كان وسيلة هيأها لينا جسمنا للتخلص من السائل المنوي و الرغبة الزائدة ... و ده من حيث الوزر مفيش عليه وزر ... رفع القلم عن ثلاث منهم النائم حتى يصحو ... أما من حيث الضرر الصحي مفيش ضرر على الإطلاق لأن الجسم بيخرج السائل الزائد عن الجسم بطريقة طبيعية ...
طيب المثيرات البيئية زي البادي و الجينيز و المسخرة اللي بنشوفها فدي ليها حل من اتنين .... لو قادر على الزواج ماديا أتجوز يا عم و ألف مبروك ليك و ربنا يديم عليك النعمة اللي انعم علينا بيها و هي التزاوج ... مش قادر زي حالاتنا يبقى عليك بالصيام زي ما نصحنا الرسول عليه الصلاة و السلام ... منش هتقدر تصوم كل يوم يبقى عليك بغض البصر و ده مفيهوش تعب ...
أما من حيث العامل النفسي اللي بيخليك تمارس العادة السرية فأنت لو قررت تبطل العادة دي هتبطلها لأنها مش نوع من أنواع الإدمان
المدمن بيقجر يبطل إدمان فما بالك بغير المدمن ... دي عادة يمكن التوقف عنها لو حطيت في دماغك الضرر الديني و الدنيوي
و اسمحلي أكون ضيف خفيف على مدونتك
ازيك محمد
فى ا نتظار الجديد
تحياتى
داخلى يقين ان عدد قراء هذا البوست اكبر بكثير من عدد من شرفونى بالتعليق
ربما اكون مخطأ ، لكن دعونى افترض ان نظريتى صحيحية
فهذا يعتبر اكبر اثبات على كلامى عن الحساسية لأنى اكاد اجزم ان عدد الذيين عندما قرءوا العنوان أغلقوا المدونة يساوى صفر
وهذا يؤدى الى اثبات ان الموضوع فى حد ذاته غير حساس والا كان امتنع عن القراءة من البداية
اما بالنسبة لمن شرفونى بالتعليق بداية بأحمد العجوز ومرورا بتامورة والشاب الثائر ودكتور ليكوريكا وسمراء ونهاية بدرش
فكل هؤلاء لهم منى كل التقدير والاحترام لأرائهم التى كانت مسك الختام فى الموضوع
Post a Comment
<< Home